- اقرأ في هذا المقالعلاقة الوصف بأغراض الشعرأسباب انتشار الوصف في الشعر الجاهليأبرز شعراء الوصف في العصر الجاهلينماذج من.
- الوصف في الشعر الجاهلييُعد الوصف أساس الشعر وعموده ومن خلاله نصنع أجمل اللوحات للبيئة ويساعد على إظهار الجمال في الآثار.
- الإنسانية.علاقة الوصف بأغراض الشعر1- المدح: هو نعت لمحاسن الممدوح وتصوير نبله.2- الهجاء: نعت سوءات الشخص وإظهار عيوبه.3-.
- الغزل: نعت للنساء وعلاقة الشاعر بهن من حب وشوق وألم.4- الرثاء: على إظهار الجمال في الآثار الإنسانية.علاقة الوصف بأغراض.
- الشعر1- المدح: هو نعت لمحاسن الممدوح وتصوير نبله.2- الهجاء: نعت سوءات الشخص وإظهار عيوبه.3- الغزل: نعت للنساء وعلاقة.
- الشاعر بهن من حب وشوق وألم.4- الرثاء: نعت لمحاسن المتوفى وصفاته الجيدة وتصوير آثاره التي خلفها.أسباب انتشار الوصف في.
- الشعر الجاهلي1- البيئة الصحراوية وما تتضمنه من ظواهر متحركة كالحيوانات فنرى الشعراء يتوجهون إلى الوصف في مقطوعاتِهم.
مصورين هذه المظاهر الحية الوصف في الشعر الجاهليالعصر الجاهلي هو ذلك العصر الذي يصور لنا الحياة بمختلف أشكالها وألوانها. في تلك الفترة حيث رسم لناتفاصيل حياة الجاهليين من جميع نواحيها .فحياتهم الاجتماعية كانت تعتمد على التنقل والترحال. المستمر بحثاً عن الكلأ والماء.
وكانت القبيلة هي النواة الاجتماعيةالتي يتألف منها المجتمع الجاهلي. ومن هذا نستنتج أن لفظة الجاهلية لم تكن نتيجة جهلٍ أو تخلف في العلوم أو المعارف بل سميت جاهلية لانتشار العصبية القبلية.
وما يترتب عليها من صراع وثأر وانقساموالأدب الجاهلي الذي وصل إلينا : شعر ونثر ،وإذا بحثنا عن المواضيع التي تطرق إليها. الشعراء نجد أنها مواضيع تنوعت بتنوع الحياة والبيئة فمن الشعراء من تغزل بحبيته.
ومنهم من افتخر بنسبه وقبيلته. ومنهم من وقف على آثار الديار فتأملها وأبدع في وصفهافالوصف غرض من أغراض الشعر القديمة حيث واكب الإبداع الشعري منذ. الجاهلية ولا يزالغرضاً مطروقاًحتى اليوم.
والوصف يسير في مسلكين اثنين .فهو إما أن يكون ممتزجاً مع غيره من الموضوعات الأخرى كالمدح والرثاء والفخر و……وإما أن. يكون غرضا مستقلاً بذاته .فالوصف في الشعر الجاهلي منصرف إلى مظاهر الطبيعة الخارجية سواء كانت هادئة كالصحراء والرمال. والجبال وما شاكل ذلك , أو حية متحركة كالإبل والخيل التي كان الجاهليون يركبونها والغزلان والنعامة والبقرة الوحشية ،ومع.
ذلك فإنهم لم يعالجوا إلا صنوفاً بعينها من حيوان الصحراء.
فقلما نجد في شعرهم ذكراً للفهد أو اليربوع أو الأرنب مع أنها أكثر اتصالاً بحياتهموها هو الحارث بن حلزة اليشكري يستهل. مديحه بالوقوف على ديار الحبيبة , محتوياتالوصف في الشعرالوصف في اللغة هو « الكشف والإظهار ». وعرّفه القدماء بكونه ذكر الشيء بما فيه من الأحوال والهيئات.
وقد أولى النقاد والشعراء منذ القدم الوصف اهتمامهم. فقاموا بوصف الإنسان وأخلاقه وطباعه ومحاسنه وخلقته.
وكذلك وصفوا الحيوان والنبات والأرض والماء. ونظروا إلى غرض الشعر أنه يكشف ويرسم حالة وهيئة ما تراه العين.[١]الوصف في العصر الجاهليوصف الشاعر العربي منذ الجاهلية ما.
وما طبيعة الموضوع الذي يتناوله شعره
لكنهم جميعًا اتفقوا في صدق وصفهم لحياتهم اليومية. وإننا ليومنا هذا نعود إلى شعر الجاهليين لمعرفة شكل حياتهم لأنهم وحدهم كانوا الأقدر على وصف الناقة والصحراء.
والأطلال كونهم عاشروها وقضوا حياتهم فيها على عكس الشعراء المولّدين الذين وصفوا حياة الجاهلية لكنهم لم يحسنوا ولم. يوفّقوا في وصفهم.[٢]ومن أهم شعراء الوصف في العصر الجاهليامرؤ القيس.
النابغة الذبياني طرفة بن العبدالوصف في العصر العباسيبعد أن كان الوصف فيالأدب الإسلاميوالجاهلي يتناول وصف مظاهر الطبيعة. وبعض الوقائع والحروب أحيانًا. بدأ الشاعر العباسي يولي اهتمامًا آخرًا في وصف المظاهر الحضارية في الشعر إلى جانب الطبيعة والمعارك مثل: القصور. والحياة داخل البيوت ومجالس اللهو والتسلية وغيرها.
وهذا الاهتمام بالوصف كان نابعًا من التطور الحضاري الذي شهده هذا العصر. واختلاطهم بالأمم الأخرى وتفننهم بالعمران وتشجيع الخلفاء الشعراء على قول الشعر ومنحهم الأعطيات،[٣]ومن أهم شعراء الوصف في. العصر العباسي: أبو تمام.
أبو نواس البحتري ابن الرومي والصنوبري.الوصف في العصر الأندلسيعُرفت الأندلس بجمال طبيعتها. وكثرة المناظر الخلابة فيها.
وكان هذا من أول وأكبر الأسباب التي دفعت الشعراء الأندلسيون لوصف الطبيعة بصورةٍ واضحة في شعرهم. فنجدهم حتى في رثائهم للأندلس يتغنّون بجمال طبيعتها واصفين إياها بأصغر تفاصيلها. فوصفوا طبيعة الأندلس الطبيعية والصناعية بما تشمله من حقول.
وأنهار وجبال وقصور وبرك وأحواض ولم يتركوا مشهدًا إلا ووصفوه. معتمدين على خيالهم مبتعدين عن الصورة المجردة للمشهد في غالب الأحيان.
- واعتمادهم كذلك لتجسيد الطبيعة ومنحها أوصافًا حسية،[٤]ومن أهم شعراء الوصف في العصر الأندلسي ابن خفاجة.
- وابن زيدون ولسان الدين بن الخطيب.
- وابن سهل الإشبيليأبيات شعرية تناولت غرض الوصفكثرت القصائد التي ظهر فيها الوصف جليًا وتنوّعت.
- ومنها قول « النابغة الذبياني » وهو يصف ليله الطويل[٥]:كِليني لِهَمٍّ يا أُمَيمَةَ ناصِبوَلَيلٍ أُقاسيهِ بَطيءِ.
- الكَواكِبِتَطاوَلَ حَتّى قُلتُ لَيسَ بِمُنقَضٍوَلَيسَ الَّذي يَرعى النُجومَ بِآئِبِوفي وصف الخيل يقول امرؤ.
- القيس[٦]:وَقَدْ أغْتَدِي والطَّيْرُ فِي وُكُنَاتِهَابِمُنْجَرِدٍ قَيْدِ الأَوَابِدِ هَيْكَلِمِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ.
- مُدْبِرٍ مَعاًكَجُلْمُوْدِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِومن شعر الوصف عند البحتري[٧]:تُرى اللَيلُ يَقضي عُقبَةً مِن.
هَزيعِهِأَوِ الصُبحُ يَجلو غُرَّةً مِن صَديعِهِأَوِ المَنزِلُ العافي يَرُدُّ أَنيسَهُبُكاءً عَلى أَطلالِهِ. وَرُبوعِهِإِذا اِرتَفَقَ المُشتاقُ كانَ سُهادُهُأَحَقَّ بِجَفنَي عَينِهِ مِن هُجوعِهِوَلوعَكَ إِنَّ الصَبَّ إِمّا. مُتَمِّمٌعَلى وَجدِهِ أَو زائِدٌ في وَلوعِهِويصف ابن سهل الإشبيلي عندما رأى في الطّبيعة امرأة حسناء تتزيّن وتتجمّل. فيقول[٨]:الأَرضُ قَد لَبِسَت رِداءً أَخضَرا:::وَالطَلُّ يَنثُرُ في رُباها جَوهَراهاجَت فَخِلتُ الزَهرَ كافوراً.
بِها:::وَحَسِبتُ فيها التُربَ مِسكاً أَذفَراوَكَأَنَّ سَوسَنَها يُصافِحُ وَردَها:::ثَغرٌ يُقَبِّلُ مِنهُ خَدّاً. أَحمَراوَالنَهرُ ما بَينَ الرِياضِ تَخالُهُ:::سَيفاً تَعَلَّقَ في نِجادٍ أَخضَراالمراجع↑محمد التونجي،
صفحة 883 بتصرّف. وتصويره اثاره.ولقد كان الوصف منسمات العصر الجاهليالبارزة في الشعر.
حيث أنه كان أقوى فنون الشعر. فامتازوا في وصف الطبيعة. إما الساكنة او المتحركة.وكان الشعراء الجاهلين يبدأون قصائدهم بالوصف.
وإن كان أمر تافه لا يذكر. وكان الدافع لهم هو شغفهم بالشعر.
فمثلا يقول طرفة ابن العبد في رمي السن المخلوع تجاه الشمس من أجل استبداله :بدلته الشمس من منبتها * بردا ابيض مصقول. وغيره الكثير ليس من وصف الطبيعة.
وانما من وصف العادات
- فالوصف في الشعر في العصر الجاهلي لم يقف عند حد.
- فلقد وصفوا الطبيعة الداخلية.
- والنفس المتغيرة إذ يقول علقمة الفحل :فإن تسألوني بالنساء فإنني * بصير بأحوال النساء طبيباذا شاب راس المرء أو قل * ماله.
- فليس له في ودهن نصيبيردن ثراء المرء حيث علمنه * وشرح الشباب عندهن عجيبومن هنا يمكننا القول.
- أن الوصف في العصر الجاهلي كان من أجل الوصف.
- مثل أن الفن من أجل الفن.
فلقد ادخلوا الوصف في كل قصائدهم. ولكن ليست بطريقة بعيدة عن معنى القصيدة.أسباب انتشار الوصف في الشعر الجاهليلقد طغى الوصف على الشعر الجاهلي بطريقة كبيرة. حيث أنه تم ذكره في جميع القصائد الجاهلية. وقد رجع هذا لعدة أسباب.
وهي كما يلي :الحياة الصحراوية بامثلة الطبيعة المتحركة. المتمثلة في حيوانات الصحراء. وكان أشدها وصفا هو الفرس.
والناقة كما وصفوا أيضا حيوانات الصحراء البرية الأخرى.اهتمام شعراء الجاهلية بكل ما يحيط بهم من مظاهر الطبيعة إنّ الحديث. عن الوصف فيالشعر الجاهلييستلزم الحديث عن البيئة في ذلك العصر.
فما الوصف إلا إسقاط لما يعيشه الشاعر في البيئة على بعض الأشياء والمشاعر ليجعلها أكثر وضوحًا. وأقرب للفهم؛ إذ إن الشاعر يلجأ إلى الوصف لتقريب الصورة إلى الأذهان ولمنح الشعر نوعًا من الجمالية أيضًا.
فحين يصف الشاعر السحاب في العصر الجاهلي فإنه قد يستعين بالإبل. أو الجبال لتقريب الصورة التي يريد نقلها؛ أي يستعين بالعناصر القريبة منه والموجودة في بيئته. وسنعرض في هذا المقال تفصيلًا للبيئة في العصر الجاهلي مع عرضٍ لبعض نماذج الوصف في الشعر الجاهلي.[١]البيئة في العصر.
الجاهليللبيئة العربية تأثير كبير على الأدب عمومًا. وعلى الوصف خصوصًا كيف لا والوصف يستمد معانيه من البيئة.
ويأخذ منها أفكاره وتشبيهاته. وعند الحديث عن البيئة في العصر الجاهلي فإن السفر والترحال والتنقل هو أول ما يخطر في البال.
فقد كان العرب في الجزيرة دائمي البحث عن الماء والطعام لهم ولدوابهم. لذلك فإن إقامتهم في أي مكان مرتبطة بوجودهما. وقد بدا تأثير ذلك واضحًا على الشعر الجاهلي.[١]كما انعكس ذلك الأمر على الوضع المادي في ذاك العصر؛ فقد كان الفقر منتشرًا.
مما سهّل من نشوب الحروب؛ فلا يوجد لدى الفرد في تلك البيئة شيئًا ليخسره. لذلك فإنه كان مندفعًا نحو الحرب التي أكثر من تناولها في شعره. ووصف كل ما يتعلق بها من أسلحةٍ وعتاد.
كما استخدم الشعر لصالحه في الحرب. فكان الفرد ينتصر لقبيلته على القبيلة المعادية.[١]وبذلك تكون البيئة قد أثّرت على الشعر الجاهلي وتوظيفه للوصف أيما تأثير؛. فقد وصف الشاعر الجاهلي الصحراء.
كما وصف الحضر وما فيه من نباتات وأزهار. فلم يترك الشاعر شيئًا في بيئته إلا وصفه واستخدمه في الوصف. فكانت جملة « الشعر ديوان العرب » حقيقة مثبتة في الشعر الجاهلي.[١]نماذج من الوصف في الشعر الجاهليبرع العرب في الجاهلية في.
فوصفوا الطبيعة الساكنة من صحراء وسحاب. ووصفوا الطبيعة المتحركة من الإبل والخيل. كما وصفوا الكثير من الجمادات كالأسلحة والخمر.
وفيما يأتي عرض لأبرز نماذج الوصف في الشعر الجاهلي:وصف الناقةإن أعظم من وصف الناقة في شعره هو طرفة بن العبد.
وهذا ما لم يستطع شاعر الإتيان به
وفيما يأتي عرض لبعض تلك الأبيات:[٢]وصف الفرسقال امرؤ القيس في معلقته واصفًا الفرس وصفه الأشهر إطلاقًا:[٣]وصف. الأطلالقالزهير بن أبي سلمىفي وصف الأطلال:[٤]وصف الليلقال عدي بن ربيعة الذي يعرف بالمهلهل في وصف الليل:[٥]وصف السحاب.
والمطرقال الأعشى في معلقته في وصف المطر:[٦]وصف الصحراءقال المرقش الأكبر في وصف الصحراء:[٧]وصف الخمرقال عمرو بن كلثوم في. وصف الخمر:[٨]وصف الأسلحةقال أوس بن حجر في وصف الأسلحة:[٩]المراجع^أبتعبد العظيم علي قناوي،ث.
صفحة 53 بتصرّف. إنّ الحديث عن الوصف فيالشعر الجاهلييستلزم الحديث عن البيئة في ذلك العصر.
فما الوصف إلا إسقاط لما يعيشه الشاعر في البيئة على بعض الأشياء والمشاعر ليجعلها أكثر وضوحًا. وأقرب للفهم؛ إذ إن الشاعر يلجأ إلى الوصف لتقريب الصورة إلى الأذهان ولمنح الشعر نوعًا من الجمالية أيضًا. فحين يصف الشاعر السحاب في العصر الجاهلي فإنه قد يستعين بالإبل.
أو الجبال لتقريب الصورة التي يريد نقلها؛ أي يستعين بالعناصر القريبة منه والموجودة في بيئته. وسنعرض في هذا المقال تفصيلًا للبيئة في العصر الجاهلي مع عرضٍ لبعض نماذج الوصف في الشعر الجاهلي.[١]البيئة في العصر. الجاهليللبيئة العربية تأثير كبير على الأدب عمومًا. وعلى الوصف خصوصًا كيف لا والوصف يستمد معانيه من البيئة.
ويأخذ منها أفكاره وتشبيهاته. وعند الحديث عن البيئة في العصر الجاهلي فإن السفر والترحال والتنقل هو أول ما يخطر في البال. فقد كان العرب في الجزيرة دائمي البحث عن الماء والطعام لهم ولدوابهم.
لذلك فإن إقامتهم في أي مكان مرتبطة بوجودهما. وقد بدا تأثير ذلك واضحًا على الشعر الجاهلي.[١]كما انعكس ذلك الأمر على الوضع المادي في ذاك العصر؛ فقد كان الفقر منتشرًا. مما سهّل من نشوب الحروب؛ فلا يوجد لدى الفرد في تلك البيئة شيئًا ليخسره.
لذلك فإنه كان مندفعًا نحو الحرب التي أكثر من تناولها في شعره.
كما استخدم الشعر لصالحه في الحرب
فكان الفرد ينتصر لقبيلته على القبيلة المعادية.[١]وبذلك تكون البيئة قد أثّرت على الشعر الجاهلي وتوظيفه للوصف أيما تأثير؛. فقد وصف الشاعر الجاهلي الصحراء. وما فيها من ظباء وذئاب. كما وصف الحضر وما فيه من نباتات وأزهار.
فلم يترك الشاعر شيئًا في بيئته إلا وصفه واستخدمه في الوصف.
فكانت جملة « الشعر ديوان العرب » حقيقة مثبتة في الشعر الجاهلي.[١]نماذج من الوصف في الشعر الجاهليبرع العرب في الجاهلية في. فوصفوا الطبيعة الساكنة من صحراء وسحاب.
ووصفوا الطبيعة المتحركة من الإبل والخيل. كما وصفوا الكثير من الجمادات كالأسلحة والخمر. وفيما يأتي عرض لأبرز نماذج الوصف في الشعر الجاهلي:وصف الناقةإن أعظم من وصف الناقة في شعره هو طرفة بن العبد. فقد أفرد لها من معلقته 28 بيتًا لا يوجد فيها أي معنى مكرر.
- وفيما يأتي عرض لبعض تلك الأبيات:[٢]وصف الفرسقال امرؤ القيس في معلقته واصفًا الفرس وصفه الأشهر إطلاقًا:[٣]وصف.
- الأطلالقالزهير بن أبي سلمىفي وصف الأطلال:[٤]وصف الليلقال عدي بن ربيعة الذي يعرف بالمهلهل في وصف الليل:[٥]وصف السحاب.
- والمطرقال الأعشى في معلقته في وصف المطر:[٦]وصف الصحراءقال المرقش الأكبر في وصف الصحراء:[٧]وصف الخمرقال عمرو بن كلثوم في.
- وصف الخمر:[٨]وصف الأسلحةقال أوس بن حجر في وصف الأسلحة:[٩]المراجع^أبتعبد العظيم علي قناوي،ث.
- صفحة 53 بتصرّف الوصف في الشعر العربي↑الأعلم الشنتمري،
- صفحة 28-34.ديوان طرفة بن العبد↑حسن السندومي،
- صفحة 132.امرؤ القيس↑الزوزني، صفحة 129-131.شرح المعلقات العشر↑ »أليلتنا بذي حسم أنيري »،الديوان.↑الزوزني،