- الثانية ثانويالعربية 2 ثانويتلخيص محور الشعر الجاهلي – السنة الثانية ثانويتلخيص محور الشعر الجاهليتلخيص محور الشعر.
- الثانية ثانويالعربية 2 ثانويمقال أدبي محور الشعر الجاهلي- الثانية آدابمقال أدبي حول الشعر الجاهلي 2.
- ثانويالسنةالثانيةآداب مقال أدبي محور الشعر الجاهلي.
- مقال منجز للسنة ثانية اداب.الموضوع :إن «الفوضى» و«التفكك» الظاهريـن في بناء القصيـدة الجاهليـة يحجبان نظاما وتماسكا.
- وهي في مضمونها صورة لهـواجس الأنـا وقيم المجموعة.حلل هذا الرأي بالاعتماد على ما يناسب من الشواهد الشعرية.1- التفكيك.
والفهمأ) المعطىبني المعطى على فكرتين أساسيتين تبدوان متقابلتين. تتعلق إحداهما بالشكل الفني للقصيدة الجاهلية والأخرى بمضامينها.أ. الشكل الفني له ← ظاهر : فوضى + تفكك.ه باطن : نظام + تماسك.ب.
المضمون له الثانية ثانويتلخيص محور الشعر الجاهليتلخيص محور الشعر الجاهلي السنةالثانيةثانوي. تلخيص محور الشعر الجاهلي ومعرفة تفاصيله مع ذكر أمثلة الأدب العربيالشعر الجاهلي: دراسة شاملة في تعريفه وأغراضه وخصائصه.
وأهميتهيمثل الشعر الجاهلي ركيزة أساسية في صرح الأدب العربي. بل يمكن اعتباره المنبع الأول الذي استقت منه كافة العصور اللاحقة ينابيعها الشعرية. فهو ليس مجرد نتاج أدبي لفترة زمنية سبقت الإسلام. بل هو سجل حافل وشاهد أمين على حياة العرب قبل الإسلام.
وتاريخهم وعاداتهم وتقاليدهم وقد بلغ من فصاحة هذا الشعر وقوة لغته أن اعتمده علماء اللغة مرجعاً أساسياً في تقعيد اللغة.
- العربية ووضع أسسها النحوية.
- إن فهم الشعر الجاهلي يمثل مفتاحاً لفهم تطور اللغة العربية وآدابها.
- كما يقدم لنا نافذة فريدة على العالم الذي سبق ظهور الإسلام في شبه الجزيرة العربية.تهدف هذه المقالة إلى تقديم تحليل شامل.
- يغطي جوانبه المتعددة بدءاً بتعريفه ونشأته.
- مروراً بأهم أغراضه وموضوعاته.
وشعرائه البارزين وخصائص أساليبهم. وصولاً إلى بنيته الفنية واللغوية. وعلاقته الوثيقة بالحياة الاجتماعية والثقافية في تلك الفترة. وأخيراً تقييم أهميته وتأثيره في تاريخ الأدب العربي.
كما ستسعى المقالة إلى تحديد الكلمات المفتاحية الأكثر استخداماً في البحث عن الشعر الجاهلي ودمجها بشكل طبيعي في سياق النص.
لتحسين ظهوره في محركات البحث.تعريف الشعر الجاهلي ونشأتهيُعرف الشعر الجاهلي بأنه الشعر الذي أنتجه العرب قبل ظهور الإسلام. بما يقارب القرن ونصف أو يزيد عن ذلك.
وهو بذلك يمثل أقدم أشكال الأدب العربي التي وصلت إلينا. ويعكس حياة البادية وقيمها وعاداتها وتقاليدها خير تمثيل. وخصّص الشّاعرُ الجاهليّ ‘زُهيْرٌ بنُ أبي سُلْمى’ قصائدَ بأسْرِها للمعاني الحِكْميّة حتّى سُـمِّي ‘حكيمَ الجاهليّين’.✿❦.
بنيةُ القصيدة ِالجاهليّةِ ✿❦-القسمُ الأوّلُ:الوقفةُ الطّـــلليّة:هي معنًى فرعيٌّ ينفتح به النّصُّ. ويُـمهِّد عادةً للنّسيبِ (إنْ وُجِد) ولغرضِ القصيدة أيضا: تَشِـي الوقفةُ بالكثير مِن المعانِي الرّثائيّةِ أو الفخريّة.
أو المدحيّة أو الهجائيّة.-القسمُ الثّاني: النّسيبُ*:هو معنًى فرعيٌّ. يغيبُ غالبا مِن القصائد الرّثائيّة لأنّ المقامَ تفجُّعِـيٌّ.
- ويكثُر في الفَخْرِيّات والـمَدْحِيّات لأنّه يخدمُ القيمَ الفخريّةَ والـمَدْحيّة ويُقوّيها.-القسمُ الثّالثُ:.
- الرّحـــــلةُ:هي معنًى فرعيٌّ يُوحِي بالغرضِ الرّئيسِ ويُـمهِّدُ له:-في المدحِ يتحمّلُ المادحُ مشقّةَ الرّحلة ليلاقيَ.
- الممدوحَ ويُسمِعَه شعرَه فيه.-في الفخرِ تأتي الرّحلةُ تأكيدًا لخصالِ القوّة والشّجاعة والبَأْس الّتي يَدّعيها المفتخِرُ.
- لنفسه أو لقومه.-في الرّثاءِ تكون الرّحلةُ رمزيّةً تأمّليّة تُثبِتُ أنّ الفناءَ حتميٌّ.
- فلكلِّ شيء نهايةٌ ونهايةُ الحيِّ أن يموتَ.-القسمُ الرّابعُ: غرضُ القصيدة:يكون فخرا أو مدحا أو هجاء أو رثاء.
ويمتدُّ على الكمِّ الأكبر مِن أبيات القصيدة. وتربطه صلاتٌ وثيقةٌ بما سبقَ مِن المعاني. فالقصيدةُ الجاهليّة منسجِمةُ المعاني متكاملةُ الأقسام يَشُدُّ بعضُها أزْرَ بعض.✿ ملاحـــــــــــــــظة:سيتطوّرُ قسمُ. النّسيب* في العهد الأُمويّ حتّى يصيرَ غرضا مستقلاّ بذاته يُسمَّى ‘الغزَلُ’.
وستُفْرَدُ له القصائدُ كاملةً ابتداءً مِن: ق1ه/ق7م مع زعيمِ الغَزَل الحضَريّ ‘عُمَرَ بْن أبي ربيعة’ ورأسِ الغزَلِ.
البدويّ ‘جميلٍ بْن مَعْمَر’.✿t❦عَــمَـــــــــــــلا مُـــــــــوفّـــــــــــقا t✿❦ ولا تقتصر أهميته على الجانب. بل يمتد ليشمل الجانب الفني والجمالي. حيث يُعد الشعر الجاهلي نموذجاً رفيعاً للبلاغة والفصاحة والبيان.
وقد كان الشعر الجاهلي بمثابة علم العرب وموروثهم الثقافي والحضاري والعلمي والفني والتاريخي. فهو يحمل في طياته كنوزاً لغوية وأدبية وثقافية لا تقدر بثمن .وقد امتد تأثير الشعر الجاهلي إلى الأجيال اللاحقة من الشعراء.
- والأدباء في مختلف العصور.
- 1-تعريفُ الشّعرِ الجاهليّ:يُنعَتُ بكونه ‘جاهِليّا’ كلُّ شعر كَتبه العربُ قبل ظهورِ الدّعوة الإسلاميّة في الجزيرة.
- فالتّسميةُ تُعيّن الفترةَ الزّمنيّة الّتي فيها نشأتِ النّصوصُ الشّعريّةُ.
- ولا تتضمّنُ أيَّ توصيفٍ سلبيّ لمحتوى هذا الشّعر.2-الأغراضُ الرّئيسةُ في الشّعرِ الجاهليّ:يُمكن حصرُ الأغراضِ الشّعريّة.
- عند شعراءِ الجاهليّة في أربعة:١-غَـرضُ الفَــخْرِ:ينقسمُ نوعين:-الفخرُ الذّاتيّ/الفرديّ:فيه يفخرُ الشّاعرُ بنُبْلِ خصاله.
وعزّةِ نفسه وشَرفِ نسَبه ومهارتِه الإبداعيّة والحربيّة…-الفخرُ القَبَلِيّ/الجماعيّ:فيه يفاخِرُ الشّاعرُ بمكارمِ قبيلته. (قوْمِه) الّتي تُـميّزها عن غيرها مِن القبائلِ والأقوام: مِن قُوّةٍ قتاليّة ومالٍ موروث ونسبٍ نقيّ وقِيمٍ أخلاقيّة. ومِنْعَةٍ ضدّ كلِّ اعتداء…٢-غَـرضُ المَــدْحِ:يمدحُ الشّاعرُ شخصا آخرَ (أو قبيلةً بأسْرِها) ذا مالٍ أو سلطةٍ أو قرابةٍ. دمويّة سارِدا فضائلَه مُهمِلا عيوبَه حتّى يُـخرجَ الـمَمْدُوحَ في أجملِ صورةٍ مُتاحة.٣-غَـرضُ الهِــجاءِ:يَهْجُو.
الشّاعرُ خصْما أو عدوّا أو منافِسا (أو قبيلةً مُعادِيةً) عارِضا نقائصَه نافِيا عنه كلَّ فضيلة كيْ يُخرجَ الـمَهْجُوَّ في.
أقبحِ صورة مُـمكِنة.٤-غَــرضُ الـرّثاءِ:يَرثِـي الشّاعرُ ميْتًا عزيزا عليه.