تعريف الكاتب محمود تيمورمحمود تيمورهو أحد أبرز الكتّاب المصريين في القرن العشرين. وقد ساهم بشكل كبير في تطور الأدب العربي الحديث. خاصة في مجال القصة القصيرة. وُلد في 16 يونيو 1894 في حي « درب سعادة » بالقاهرة لعائلة أرستقراطية تهتم بالثقافة والأدب؛ فوالده هو أحمد تيمور باشا.
المؤرخ والأديب المعروف وأخته هي عائشة تيمور. الأديبة والشاعرة هذه البيئة الثقافية الثرية أثرت بشكل كبير على مسيرته الأدبية. حيث نشأ محاطًا بالكتب والأدباء.مراحل حياته وإنجازاته:بداية اهتمامه بالأدب:بدأ محمود تيمور مشواره الأدبي في سن مبكرة.
حيث تأثر بالبيئة المنزلية الأدبية التي عاش فيها. رغم أنه كان يدرس في البداية مجال الزراعة. إلا أن اهتمامه الحقيقي بالأدب جعله يتجه نحو الكتابة. تعرض خلال حياته لعدة أحداث مهمة.
منها إصابته بمرض شديد جعله يقضي فترة طويلة في الفراش.
وهذه التجربة كانت دافعة لقراءة الأدب العالمي والاطلاع على قصص الغرب. مما ساعده على تطوير أسلوبه الأدبي الخاص.القصص القصيرة:تُعد القصة القصيرة هي الميدان الأبرز لإبداع محمود تيمور. وقد تميز بأسلوبه السلس والبسيط.
مما جعل قصصه قريبة من واقع الناس وحياتهم اليومية. الشاعر محمود تيمور هو شاعر مصرى درس الادب الفرنسى والادب الروسى واشتهر بكتابة القصص القصيرةمحمود تيمورهو محمود بن أحمد. وهو كاتب قصصي مصري. وُلِدَ محمود تيمور في مدينة القاهرة عام 1311هـ/1894م،[١]ونشأ في أسرة مثقفة وأرستقراطية،[٢]كان عمادها والده الأديب أحمد.
واشتُهِرَ منها عمته عائشة عصمت. وأخيه محمد تيمور،[١]وبعد الانتهاء من تعليمه الثانوي والابتدائي في المدارس المصرية. تم قبولة في كلية الزراعة؛ إلّا أنّه لم يتمكّن من إكمال تعليمه؛ حيثُ كان مريضاً بالتيفوئيد؛ الأمر الذي جعله يلتزم سريره. لعدة أشهر،[٢]ثم سافر إلى سويسرا لتلقّي العلاج.
وهناك أتيحت له فرصة دراسة الأدب الفرنسي والأدب الروسي،[١]وبعد أن شُفِيَ بدأ دراسته بتوجيه من أخيه محمد الذي عاد من.
ودمشق والباكستان،[١]وعندما تُوفِّي محمد في عام 1921م
انعكس خياله في كل أعماله على محمود تيمور. والذي أصبح أكثر شهرة من أخيه محمد. وكانت مجلة الفنون أولى انطلاقاته نحو الأدب العربي.
محمود تيمورهو الكاتب القصصي والروائي والمسرحي مصري الجنسية محمود تيمور. وقد وُلِدَ في أحد أحياء القاهرة القديمة عام 1894 لعائلةٍ أدبيةٍ شهيرةٍ وذات جاهٍ ومال. فأبوه هو الأديب المعروف أحمد تيمور باشا.
وعمته هي الشاعرة عائشة التيمورية. كما أن شقيقه هو محمد تيمور الذي يرجع الفضل في كتابة أول قصةٍ قصيرةٍ في الأدب العربي إليه.إقرأ أيضا:التعريف ومعنى بمحمود.
درويشأسلوب تيمور الأدبيانعكست حياة الكاتب محمود تيمور في الحي الشعبي الذي كان يعيش فيه بكل تفاصيله وشخصياته وأصالته. وطوائفه المختلفة وأصحاب المهن المتعددة منذ كان صغيراً على أعماله الأدبية التي استعاد من خلالها هذه الأجواء في أعماله. ومن ثم تفجر الإبداع لديه بعد انتقاله مع عائلته إلى عين شمس ذات الطبيعة الخلابة.
وقد كان لإصابته بمرض التيفود قبل أن يبلغ العشرين من عمره عظيم الأثر عليه. فقد انقطع عن الدراسة.لكنه قضى فترة مرضه بالتأمل والقراءة. فتميز بأنه كان واسع الاطلاع والثقافة ودائم البحث والقراءة مثل والده الذي حرص على ذلك بدوره. وتوجه بعدها إلى سويسرا بينما كان ميالاً للأدب.
وهناك حصل على فرصة دراسة الأدب العالمي بشقيه الروسي والفرنسي. وقد قرأ فيه بكثرة. ولأبرز الكتاب العالميين أمثال أنطون تشيخوف وغيره.
وقد كان تأثره بالادب العربي وبالأدب الغربي معاً؛ الأمر الذي أثرى عقليته وفكره.إقرأ أيضا:تعريف ومعنى بالكاتب محمود. تيمورأعمال تيمور الأدبيةوتميز أسلوبه أدبياً بسلاسة اللغة محتوياتدور الأدب في المجتمعيُعتبر الأدب من أهم أساليب التعبير.
عن الحياة التي تدور حولنا. فما هو إلا انعكاس لما يعيشه الأديب وما يجري حوله من أحداث. وأوساط ومجتمعات وشخصيات.والأدبمرآة تعكس واقع المجتمع وصفاته.
وينشأ من حياة الفرد وما يدور فيها من أحداث. فإن لم تكن كذلك فما هي إلا صورة مزيفة من محض خياله ليس لها إلى قلب القارئ من سبيل. ومن أهم الخصائص التي يجب على الأديب أن يتحلى بها من.
وجهة نظر الكاتب محمود تيمور:[١]نفوذ البصيرة.رقة المشاعر والإحساس. وتذوق الجمال.يقظة الوجدان صفاء الروح.التحلي بالنزعة الإنسانية.تعريف بالكاتب محمود تيمورهو محمود أحمد تيمور. شيخالقصة العربية وُلد في أسرة اشتهرت بحبها وعشقها للأدب والعلم وخدمة العلم. والده العلامة أحمد تيمور كرّس حياته وماله لخدمة التراثوالأدب العربي،فترك إرثاً عظيماً للأدباء والعلماء من بعده.
وهي المكتبة التيمورية والتي لا زالت موجودة إلى يومنا هذا قائمةً في دار الكتب المصرية. وعمته الشاعرة عائشة التيمورية والتي سطع نجمها في زمن خلت فيه الأديبات والمبدعات من النساء.
أما شقيقه فهو الأديب والكاتب المسرحي محمد تيمور.[٢]وُلد الكاتب محمود تيمور في 16 حزيران من عام 1894م في قرية درب. السعادة فيالقاهرة.قضى محمود تيمور طفولته في هذه القرية واختلط بأهلها وجالسهم واستمع إلى أحاديثهم ولعب مع أطفالهم.
ثم انتقل مع أسرته إلى ضاحية عين شمس في الريف. ثم ما لبث أن عاد إلى حي الحلمية في القاهرة.
وهو حي عُرف عن ساكنيه أنهم من العلماء وأصحاب الجاه والموظفين. أما محمود تيمور فقد كان يقصدالريفليقضي فيه إجازاته الصيفية. فعاشر فيه الفلاحين وألف حياتهم وجلساتهم.
هذه الحياة التي قضاها محمود تيمور في البيئات المتنوعة التي عاشها بين الريف والمدينة. أكسبته حساً بالوطنية وقربته من الحياة الشعبية. وكان لهذه الخبرة دوراً كبيراً في أدبه حيث نهل من بحرها ما استطاع ليكون لنفسه ينبوعاً يروي منهكتاباتهومؤلفاته.[٢]حياة. محمود تيمور الدراسيةبالنسبة لحياة محمود تيمور الدراسية فقد التحق بالمدارس المصرية في المرحلة الابتدائية.
ثم التحق بمدرسة الزراعة العليا في المرحلة الثانوية.
- ولكن سرعان ما اضطر إلى ترك الدراسة بسبب مرض التيفوئيد الذي فاجأه في بداية دراسته في مدرسة الزراعة العليا.
- وكان سبباً لانقطاعه عن الدراسة.
- وفي فترة مرضه وجد محمود تيمور فيالقراءةوالمطالعة ما يشغل به وقت فراغه ويقلل من آلامه ويقضي به على ملله.
- فتفرّغ لدراسةالأدب العربيوالآداب العالمية.
- وكان ذلك بتشجيع من والده وشقيقه محمد تيمور.
- كما وجهه شقيقه وشجعه لقراءة كتاب (حديث عيسى بن هشام) للمويلحي.
- وقصة (زينة) للكاتب هيكل.
- إلى جانب الكتبوالرواياتالتي قرأها محمود تيمور للكثير من الكتاب والأدباء الأجانب.
والشيخ الشنقيطي والشاعر محمود سامي البارودي. وغيرهم الكثير من رجالات الأدب. والعلماء،والشعراء.أما عن بداية محمود تيمورالأدبيةفكانت عام 1925م وذلك عندما نشر مجموعته القصصية الأولى والتي كانت.
بعنوان (الشيخ جمعة) والتي كان قد كتبها باللهجة العامية ثم بعد ذلك قام بتعديلها إلى اللغة الفصحى لأنها الأكثر انتشاراً. كما قام بتعديل بعض عناوين القصص فيها مثل قصة (أبو علي عامل الأرتيست) والتي عدّل عنوانها إلى (أبو علي الفنان). أما مجموعته القصصية الثاني فكانت عام 1926م وكانت بعنوان (عم متولي).
ثم تلتها (سيد عبيط). ثم (حواء الخالدة) والعديد من مؤلفات محمود تيمور والتي بلغت الستين كتاباً.
منهاالقصة،والرواية والقصصالمسرحية والدراسات اللغوية وغيرها الكثير من الفنون التي برع فيها الكاتب محمود تيمور. وقد تمت ترجمة أعمال الكاتب محمود تيمور إلى عدة لغات أجنبية مثل الإنجليزية. والفرنسية والروسية والألمانية.[٤]المكانة الأدبية للكاتب محمود تيموربلغ محمود تيمور مكانة أدبية عظيمة فها هوالأديب طه.
حسينيقول ((فإذا قيل إنك أديب مصري ففي ذلك غض منك.
كما وصلت أنت إليها؛ فلا تكاد تكتب
- ولا يكاد الناس يسمعون بعض ما تكتب- حتى يصل إلى قلوبهم.
- كما يصل الفاتح إلى المدينة التي يقهرها فيستأثر بها الاستئثار كله)).[٢]ولما له من مكانة عظيمة في الأدب حاز محمود تيمور.
- على الكثير من الجوائز والأوسمة منها:[٢]في 5 نيسان من عام 1947م احتفل أعضاء مجمع الخالدين بدار الجمعية الجغرافية بتتويج.
- محمود تيمور احتفالاً بإنتاجه القصص باللغة العربية الفصحى.
- ثم تم اختياره من قبل أعضاء المجمع ليصبح عضواً في المجمع عام 1949م.في عام 1950م حصل على جائزة الأدب عن كتابيه (إحسان.
- لله) و(كل عام وأنتم بخير).في عام 1951م حصل على جائزة أحسن كتاب شرقي ترجم إلى الفرنسية.في عام 1962م حصل على جائزة الدولة.
- التقديرية في الآداب.في عام 1963م تم منحه وسام العلوم والفنون تكريماً لأدبه وفنه.في عام 1962م تم اختياره من قبل المجمع.
والمجمع اللغوي المجري عضواً فيهما
كما قامت كل من مدرسة اللغات فيروسياموسكو. وجامعة بودابست بالمجر بالاحتفال بمولده في العام نفسه.وفاة الكاتب محمود تيمورفي يوم 25 آب من عام 1973 توفي الكاتب الأديب.
محمود تيمور في مدينةلوزانبسويسرا عن عمر ناهز 79 عاماً.[٤]المراجع↑محمود تيمور، الحليمة الجديدة: المطبعة النموذجية. صفحة 188 بتصرّف محتوياتدور الأدب في المجتمعيُعتبر الأدب من أهم أساليب التعبير عن الحياة التي تدور حولنا.
فما هو إلا انعكاس لما يعيشه الأديب وما يجري حوله من أحداث. وأوساط ومجتمعات وشخصيات.والأدبمرآة تعكس واقع المجتمع وصفاته. وينشأ من حياة الفرد وما يدور فيها من أحداث.
فإن لم تكن كذلك فما هي إلا صورة مزيفة من محض خياله ليس لها إلى قلب القارئ من سبيل. ومن أهم الخصائص التي يجب على الأديب أن يتحلى بها من. وجهة نظر الكاتب محمود تيمور:[١]نفوذ البصيرة.رقة المشاعر والإحساس.
وتذوق الجمال.يقظة الوجدان صفاء الروح.التحلي بالنزعة الإنسانية.تعريف بالكاتب محمود تيمورهو محمود أحمد تيمور. شيخالقصة العربية وُلد في أسرة اشتهرت بحبها وعشقها للأدب والعلم وخدمة العلم.
والده العلامة أحمد تيمور كرّس حياته وماله لخدمة التراثوالأدب العربي،فترك إرثاً عظيماً للأدباء والعلماء من بعده. وهي المكتبة التيمورية والتي لا زالت موجودة إلى يومنا هذا قائمةً في دار الكتب المصرية.
وعمته الشاعرة عائشة التيمورية والتي سطع نجمها في زمن خلت فيه الأديبات والمبدعات من النساء. أما شقيقه فهو الأديب والكاتب المسرحي محمد تيمور.[٢]وُلد الكاتب محمود تيمور في 16 حزيران من عام 1894م في قرية درب. السعادة فيالقاهرة.قضى محمود تيمور طفولته في هذه القرية واختلط بأهلها وجالسهم واستمع إلى أحاديثهم ولعب مع أطفالهم.
ثم انتقل مع أسرته إلى ضاحية عين شمس في الريف. ثم ما لبث أن عاد إلى حي الحلمية في القاهرة. وهو حي عُرف عن ساكنيه أنهم من العلماء وأصحاب الجاه والموظفين. أما محمود تيمور فقد كان يقصدالريفليقضي فيه إجازاته الصيفية.
هذه الحياة التي قضاها محمود تيمور في البيئات المتنوعة التي عاشها بين الريف والمدينة. أكسبته حساً بالوطنية وقربته من الحياة الشعبية. وكان لهذه الخبرة دوراً كبيراً في أدبه حيث نهل من بحرها ما استطاع ليكون لنفسه ينبوعاً يروي منهكتاباتهومؤلفاته.[٢]حياة. محمود تيمور الدراسيةبالنسبة لحياة محمود تيمور الدراسية فقد التحق بالمدارس المصرية في المرحلة الابتدائية.
ثم التحق بمدرسة الزراعة العليا في المرحلة الثانوية. ولكن سرعان ما اضطر إلى ترك الدراسة بسبب مرض التيفوئيد الذي فاجأه في بداية دراسته في مدرسة الزراعة العليا. وكان سبباً لانقطاعه عن الدراسة.
وفي فترة مرضه وجد محمود تيمور فيالقراءةوالمطالعة ما يشغل به وقت فراغه ويقلل من آلامه ويقضي به على ملله. فتفرّغ لدراسةالأدب العربيوالآداب العالمية. وكان ذلك بتشجيع من والده وشقيقه محمد تيمور. كما وجهه شقيقه وشجعه لقراءة كتاب (حديث عيسى بن هشام) للمويلحي.
إلى جانب الكتبوالرواياتالتي قرأها محمود تيمور للكثير من الكتاب والأدباء الأجانب. كما تأثر محمود تيمور بالأديب الفرنسي موباسان والأديبين الروسيين تشيكوف وتورجنيف.[٣]بداية محمود تيمور الأدبيةحرص محمود. تيمور على حضورالندوات الأدبيةوالتي كانت تقام في منزل والده. وكانت هذه الندوات تضم العديد من الأدباء.
والعلماء والشعراء مثل الشيخ محمد عبده. والشيخ الشنقيطي والشاعر محمود سامي البارودي. وغيرهم الكثير من رجالات الأدب. والعلماء،والشعراء.أما عن بداية محمود تيمورالأدبيةفكانت عام 1925م وذلك عندما نشر مجموعته القصصية الأولى والتي كانت.
بعنوان (الشيخ جمعة) والتي كان قد كتبها باللهجة العامية ثم بعد ذلك قام بتعديلها إلى اللغة الفصحى لأنها الأكثر انتشاراً. كما قام بتعديل بعض عناوين القصص فيها مثل قصة (أبو علي عامل الأرتيست) والتي عدّل عنوانها إلى (أبو علي الفنان).
أما مجموعته القصصية الثاني فكانت عام 1926م وكانت بعنوان (عم متولي). ثم تلتها (سيد عبيط).
- ثم (حواء الخالدة) والعديد من مؤلفات محمود تيمور والتي بلغت الستين كتاباً.
- منهاالقصة،والرواية والقصصالمسرحية والدراسات اللغوية وغيرها الكثير من الفنون التي برع فيها الكاتب محمود تيمور.
- وقد تمت ترجمة أعمال الكاتب محمود تيمور إلى عدة لغات أجنبية مثل الإنجليزية.
- والفرنسية والروسية والألمانية.[٤]المكانة الأدبية للكاتب محمود تيموربلغ محمود تيمور مكانة أدبية عظيمة فها هوالأديب طه.
- حسينيقول ((فإذا قيل إنك أديب مصري ففي ذلك غض منك.
- وإذا قيل إنك أديب عربي.
- ففي ذلك تقصير في ذاتك.
- وإنك لتوفى حقك إذا قيل أنك أديب عالمي.
على الكثير من الجوائز والأوسمة منها:[٢]في 5 نيسان من عام 1947م احتفل أعضاء مجمع الخالدين بدار الجمعية الجغرافية بتتويج. محمود تيمور احتفالاً بإنتاجه القصص باللغة العربية الفصحى. ثم تم اختياره من قبل أعضاء المجمع ليصبح عضواً في المجمع عام 1949م.في عام 1950م حصل على جائزة الأدب عن كتابيه (إحسان. لله) و(كل عام وأنتم بخير).في عام 1951م حصل على جائزة أحسن كتاب شرقي ترجم إلى الفرنسية.في عام 1962م حصل على جائزة الدولة.
التقديرية في الآداب.في عام 1963م تم منحه وسام العلوم والفنون تكريماً لأدبه وفنه.في عام 1962م تم اختياره من قبل المجمع. والمجمع اللغوي المجري عضواً فيهما. كما قامت كل من مدرسة اللغات فيروسياموسكو. وجامعة بودابست بالمجر بالاحتفال بمولده في العام نفسه.وفاة الكاتب محمود تيمورفي يوم 25 آب من عام 1973 توفي الكاتب الأديب.
محمود تيمور في مدينةلوزانبسويسرا عن عمر ناهز 79 عاماً.[٤]المراجع↑محمود تيمور، الحليمة الجديدة: المطبعة النموذجية.
صفحة 188 بتصرّف. [٢]في عام 1949م أصبح عضواً في مَجمع اللغة العربية في مدينة القاهرة. وقد نجح محمود تيمور نجاحاً كبيراً؛ حتّى أنّ قِصَصَه ومسرحياته تُرجِمَت إلى العديد من اللغات؛ كالإنجليزية.
- والفرنسية والألمانية والروسية والصينية والإسبانية والإيطالية،[١]وقد ساهم بشكل كبير في خدمة اللغة العربية؛ حيثُ جمع ألف.
- كلمة طبعها في معجم أسماه معجم ألفاظ الحضارة.
- وبدأ يضع الكلمات المناسبة بدلاً من المستعملة.
- فمثلاً اختار كلمة الأريكة بدلاً من كلمة الشيزلونج.
- والمُتّكأ بدلاً من الكنبة.
- وكلمة الردهة أو البهو بدلاً من كلمة الصالة.
- وقد عكف على ذلك وكان شغوفاً ومُحبّاً لهذا العمل.
- وفي عام 1954م دُعِيَ إلى مؤتمر الأُدباء في بيروت.