Home ثقافة ما هو المذهب المتبع في تونس

ما هو المذهب المتبع في تونس

by Sarah abu Kacem

alkerchaouiعضو نشيطإنضم3 ماي 2010المشاركات196مستوى التفاعل196ماهو أول مذهب أتبع في تونس قبل المذهب المالكي فهناك من. يقول أن المذهب الحنفي هو الذي كان معتمدا هل هذا صحيحبادئ الموضوعalkerchaouiتاريخ البدءإنضم3 ماي 2010المشاركات196مستوى. التفاعل196ماهو أول مذهب أتبع في تونس قبل المذهب المالكي فهناك من يقول أن المذهب الحنفي هو الذي كان معتمدا هل هذا.

alkerchaouiعضو نشيطإنضم3 ماي 2010المشاركات196مستوى التفاعل196ماهو أول مذهب أتبع في تونس قبل المذهب المالكي فهناك من. يقول أن المذهب الحنفي هو الذي كان معتمدا هل هذا صحيحبادئ الموضوعalkerchaouiتاريخ البدءإنضم3 ماي 2010المشاركات196مستوى. التفاعل196ماهو أول مذهب أتبع في تونس قبل المذهب المالكي فهناك من يقول أن المذهب الحنفي هو الذي كان معتمدا هل هذا.

صحيحإنضم12 مارس 2010المشاركات548مستوى التفاعل802و يذكر القاضي عياض في مداركه ،أنه قبل المذهب المالكي ،كان المذهب السائد. في القيروان و ما وراءها من المغرب. مذهب الكوفيين إلى أن دخل علي بن زياد.

  • و بعدهم أسد بن الفرات و غيرهم بمذهب مالك فأخذ به كثير من الناس.
  • و لم يزل يفشو إلى أن جاء سحنون فغلب في أيامهو قد ذهب الشيخ الشاذلي النيفر إلى القول بأن علي بن زياد.
  • هو في الحقيقة المؤسس الحقيقي للمدرسة التونسية –القيروانية –بأجلى مظاهرها التي لا تزال إلى اليوم ممتدة الفروع.
  • ثابتة الأصول إذ هو الذي بث في المغرب –يعني الغرب الإسلامي-بكامله المالكية.
  • فعمت جميع أقطاره بدون استثناء.
  • و هو و إن شاركته المدرسة المصرية ،فهو الذي دل عليها.
  • و لولاه ما قصد سحنون ابن القاسم .فالتكوين الأول للمالكية بإفريقية.

إنما هو لعلي بن زياد. و قد أسهبت المصادر و المراجع في الحديث عن دور هذا الفقيه في نشر موطأ مالك بن أنس و مذهبه الفقهي في البلاد المغربية .قال.

القاضي عياض نقلا عن أبي سعيد بن يونس. أن عليا بن زياد « هو أول من أدخل الموطأ و جامع سفيان إلى المغرب. و فسر لهم قول مالك. و لم يكونوا يعرفونه…

أنّ تونس تتميّز من الناحية الدينيّة بالانسجام المذهبيّ بمقتضى سيادة المذهب المالكي فقهيّا والأشعريّة كلاميّا والتصوّف. وهو ما حقّق للبلاد ضربا من الانسجام الإيديولوجيّ الدينيّ جنّبها ما تشهده عدّة بلدان عربيّة إسلاميّة من مشاكل اجتماعيّة. وهي سمة لا تنفي ترسّخ نزعة التحديث فيها مع إنشاء دولة الاستقلال بالخصوص التي أعادت ترتيب الشأن الديني على نحو يقوّي.

مسار العلمنة القانوني والاجتماعي. ولكنّه لا يعادي الدين بالتخلّي عنه وفصله تماما عن الدولة.

مسار العلمنة القانوني والاجتماعي. ولكنّه لا يعادي الدين بالتخلّي عنه وفصله تماما عن الدولة.

فالدولة هي التي وضعت يدها على مؤسّساته وتعليمه وضبط مجاله. وحتّى الإسلام السياسي بطابعه الاحتجاجيّ المناهض للمسار التحديثي العلمانيّ لم يغيّر من هذه الصورة إلاّ قليلا.

على اعتبار أنّ مطالبه لم تخرج عن حديث عامّ عن الهويّة أو مطالب مستحيلة بالتخلّي عن بعض المكتسبات الاجتماعيّة المتّصلة. بالمرأة وحقوقها بالخصوص.بيد أنّ صدور الدراسة الضخمة حول الحالة الدينيّة في تونس 2011 – 2015 بتحليلها النظري وبحوثها.

الميدانيّة في أربعة أجزاء وحوالي 1500 صفحة من القطع الكبير (مؤسسة مؤمنون بلا حدود. 2018) وشارك فيها ما يناهز الخمسين باحثا بيّنت أنّ الوضع الدينيّ أشدّ تعقيدا وأكثر ثراء. وأنّ الانسجام الظاهر يخفي تنوّعا في المكوّنات وإشكالات لم تتبلور مآلاتها بعد. وهو ما برز في المجلس التأسيسي عند مناقشة الدستور ويعود في كلّ مرّة تطرح فيها مسألة ذات علاقة بالدين.

ورغم التنازلات والتوافقات بين الأحزاب بمرجعيّاتها الدينيّة والمدنيّة الحداثيّة فإنّ تدبير الشأن الدينيّ في تونس يطرح.

مشكلة الانتقال من مبادئ الدستور إلى تجسيمها في الواقع.ومن وجوه التفاعل المتوتّر التي تطرحها المسألة الدينيّة في تونس هو. مدى تأثير الموقف من حقوق المرأة في تمثّل التونسيّين للدين.

مشكلة الانتقال من مبادئ الدستور إلى تجسيمها في الواقع.ومن وجوه التفاعل المتوتّر التي تطرحها المسألة الدينيّة في تونس هو. مدى تأثير الموقف من حقوق المرأة في تمثّل التونسيّين للدين.

فمن المفارقات التي أشار إليها التقرير ما راكمته المرأة التونسيّة من حقوق قانونيّة وسياسيّة أضحت جزءا من واقعها مقابل. صعود الإسلام السياسيّ وإخراج المجال الدينيّ من سلطة الدولة المطلقة. والمفيد في هذه المفارقة أنّها تطرح مسألة أنموذج المرأة المسلمة او المتديّنة الذي لم يحسم المجتمع مقاييسها مع ضغط من بعض.

القوى الدينيّة للتضييق عليها. فبعيدا عن أنموذجي المرأة الخاضعة للتصوّرات الدينيّة أو المتحرّرة منها قد يفرز الواقع التونسي بخصوصيّاته أنموذجا.

  1. آخر.التنوّع ولا شيء غير التنوّعيكشف بحث الحالة الدينيّة في تونس محدوديّة القول بهيمنة المذهب المالكي رغم تجذّره تاريخيّا.
  2. وتأثيره في تصوّرات قانونيّة عديدة وانتشاره وعلاقته الثابتة بممارسات التديّن العالم (من خلال الجامعة الزيتونيّة بالخصوص).
  3. والشعبيّ في آن واحد.
  4. (المجلّد الثالث).بيد أنّ هذا الانتشار للمالكيّة صاحبه تراجع للمذهب الحنفيّ الذي كان مذهبا رسميّا قبل نشأة النظام.
  5. ولا يعود هذا التراجع إلى موقف من بورقيبة ولا إلى تحكّم منه ولكنّه تراجع يلمس كذلك بعد الثورة التونسيّة سنة 2011.
  6. فالواقع هو تخلّي الحنفيّين أنفسهم أو ما تبقّى منهم عن موقعهم في المشهد الدينيّ لصالح المالكيّة فابتعلتهم « الأغلبيّة ».
  7. ولم ينشئوا شبكة علاقات مع نظرائهم المذهبيّين خارج تونس.

والطريف أنّ الرئيس الحالي الباجي قايد السبسي من ذوي الأصول الحنفيّة بيد أنّ الحنفيّين قليلو المشاركة في الحياة العامّة. وقد بقي لهم بعض التأثير في التصوّف غير الطرقيّ وفي الدولة العميقة.وخصّص التقرير فصلا مهمّا عن التصوّف في تونس أكّد فيه. على دور التصوّف الاجتماعي ووظائفه العلاجيّة خصوصا لدى الفئات المهمّشة.

وتاريخيّا مثّل التصوّف الطرقي في عهد بن عليّ بالخصوص الذي شجّعه بتحويل الزوايا إلى مهرجانات سنويّة سندا لمقاومة الإسلام. لكنّ الطرق الصوفيّة وجدت نفسها بعد الثورة عرضة لتكفير السلفيّين لأربابها بسبب اتّهامها بالقبوريّة والشرك والبدعة. فهاجموا الزوايا واعتدوا عليها.

ولكنّ ما لاحظه التقرير هو الوضعيّة الماديّة والرمزيّة المزرية للزوايا والتصوّف وهيمنة التمثّلات الخرافيّة عليها.وتعمّر.

ولكنّ ما لاحظه التقرير هو الوضعيّة الماديّة والرمزيّة المزرية للزوايا والتصوّف وهيمنة التمثّلات الخرافيّة عليها.وتعمّر.

  1. المشهد الدينيّ في تونس مذاهب وتيارات أخرى أبرزها جماعة التبليغ والدعوة رغم محدوديّتها عددا وتأثيرا.
  2. وقد وجدت نفسها بعد الثورة في صراع مع بقيّة التعبيرات الدينيّة والسياسيّة والفكريّة.
  3. الرمز الدولي TNرمز الاتصال الهاتفي 216العلمالعاصمة Tunisتونس(رسميًّا: الجمهورية التونسية): هي دولة تقع في شمال إفريقيا.
  4. يحدها من الشمال والشرق البحر الأبيض المتوسط.
  5. ومن الجنوب الشرقي ليبيا.
  6. ومن الغرب الجزائر وعاصمتها مدينة تونس وتبلغ مساحتها 163,610 كم2.
  7. ويبلغ تعداد سكانها حسب إحصائيات سنة 2014 ما يقارب من 10 ملايين و 982,8 ألف نسمة.لعبت تونس أدواراً هامة في التاريخ.

القديم منذ عهد الفينيقيين والأمازيغ والقرطاجيين والونداليين والرومان. وقد عرفت باسم مقاطعة « أفريكا » إبان الحكم الروماني لها.

والتي سميت باسمها كامل القارة.وقد انضوت تونس تحت لواءالفتح الإسلاميفي القرن السابع الميلادي. فأسسوا فيها مدينة القيروان سنة 50هـ. لتكون أول مدينة إسلامية في شمال إفريقيا. وفي ظل الدولة العثمانية.

ثم وقعت تحت الاحتلال الفرنسي عام 1881. وحصلت على استقلالها عام 1956. لتصبح رسميًّا المملكة التونسية في نهاية عهد محمد الأمين باي. ومع إعلان الجمهورية التونسية في 25 يوليو 1957.

أصبح الحبيب بورقيبة أول رئيس لها.اعتمدت تونس على الصناعات الموجهة نحو التصدير في عملية تحرير وخصخصة الاقتصاد الذي بلغ. متوسط نمو الناتج المحلي الإجمالي له: 5 ٪ منذ أوائل 1990.

ولديها علاقات وثيقة وتاريخية مع كل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.

ولديها علاقات وثيقة وتاريخية مع كل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.

وهي حليف رئيس خارج الناتو. ولديها عدة اتفاقيات شراكة متقدمة تجمعها مع الاتحاد الأوروبي. وهي أيضاً عضو في جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي. وأنشأت علاقات وثيقة مع فرنسا على وجه الخصوص.

من خلال التعاون الاقتصادي والتحديث الصناعي. وبرامج الخصخصة.والإسلام هوالدين الرسميفي تونس.

  • كما أنها تحتوي على عدد منالجوامع التاريخيةالمشهورة.
  • المبنية منذ مئات السنين.
  • مثل: جامع عقبة بن نافع.
  • وجامع الزيتونة والجامع الكبير (صفاقس) والجامع الكبير بسوسة شريحة الدخل.
Facebook Comments Box

اقرأ أيضاً

Leave a Comment

موقع أحباء إذاعة المنستير

adioMonastir.com est né pour réunir les fans de Radio Monastir et pour permettre sa diffusion sur Internet. Radio Monastir.com a permit de faire parvenir les programmes de notre radio à un grand nombre d’auditeurs qui ne peuvent la recevoir en FM dès septembre 2008. Radio Monastir est forte d’une histoire qui a débuté un 3 Aout 1977, Radio Monastir émet en langue arabe et en FM.

@2015-2025 – All Right Reserved. موقع أحباء إذاعة المنستير